قصة جميلة لشاب كويتي عمره 16 سنة في مرحلة الثانوية أيام الحظر كان في بيته حاله حال كل الشعباستشعر الشاب بقلق الناس من موضوع الوباء بس استثمر وقته بأن يحاول ينفع المجتمع بشيءهذا الشاب يملك طابعة
3d

مر على مقالة في أحد المواقع الأخبارية العالمية وكانت تتحدث المقالة عن شلون ممكن ينتقل الفايروس من الأسطح إلى الوجه
واخطر هذهالاسطع (مقبض الباب)
وهنى بدأ الالهام

طالب ثانوية في الصف الحادي عشر

ومن خلال هذا الاختراع يقدر الواحد يفتح الباب عن طريق كوعه للحد من خطورة الفايروس

طيب شلون طريقة استخدامها؟

فيصل تبرع ايضا لمركز اليرموك الصحي وهذه صورته بعد تركيب المقابض في المركز

وهو المشروع الوحيد من الخليج المرشح لتلك الجائزة
@handsfree.health
حساب مشروع فيصل
ورابط التصويت له في بايو الحساب
Leave A Comment